كشفت مصادر لـ “عكاظ” أن وزارة التعليم، حددت 24 يناير الجاري، موعدا للإنتهاء من تحليل البيانات لنتائج ورش العمل التي عقدت أمس الأول (السبت) بمشاركة ما يقارب من 225 قياديا وخبيرا في التعليم يمثلون فرق عمل من مكتب تحقيق الرؤية بالوزارة.
وتوقعت المصادر أن تتبنى نتائج ورش العمل قرارات جديدة لتعزيز الواقع الراهن وتطوير الاتجاهات وإصلاح الخلل، لتضاف للقرارات التي وجه بها وزير التعليم، مديري التعليم والتي حدد لانجازهها 100 يوم عمل.
وأكدت المصادر أنه أقيمت 6 ورش عمل، ناقشت 10 موضوعات رئيسية شملت تقويم المعلم، ومسارات الثانوية العامة، والتطوير المهني للمعلمين، والأنشطة اللاصفية ومهارات القرن 21، والتشكيلات الاشرافية، وضم المدارس، والصفوف الأولية والطفولة المبكرة، والاختبارات الدولية والتحصيلية، والاختبارات والتقويم المستمر، والاشراف التربوي.
وقالت المصادر إن وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ أكد على أن يشارك جميع المدعوين لورش العمل بآرائهم وأخذها بعين الاعتبار وإعطاء فرصة لمديري التعليم ومساعدي ومساعدات مديري التعليم لإبداء آرائهم وملاحظاتهم نظرا لقربهم من الميدان التعليمي وتحدياته.
يذكر أن ورش العمل تقييم واقع قطاع التعليم العام واتجاهات التعليم المستقبلية هدفت للتعريف بمبادرات وزارة التعليم وفق برامج الرؤية (جودة الحياة، التخصيص، الشراكات الاستراتيجية، تعزيز الشخصية الوطنية، برنامج التحول الوطني) والتعريف ببرنامج القدرات البشرية وتشخيص الوضع الراهن للتعليم فيما يتعلق بكل من (المعلم، الطالب، المناهج، البيئة التعليمية) واستعراض نتائج استبيان قيادات التعليم، والوصول إلى مقترحات وتوصيات وإجراءات عاجلة للمساهمة في معالجة التحديات.
وتم تحديد 4 مخرجات لورش العمل تشمل تحديد الأولويات والمكاسب السريعة لتطوير العملية التعليمية وجمع الأدوات والتنظيمات الإدارية المقترحة (الممكنات) والإجراءات العاجلة لمعالجة التحديات وعرض تقرير نتائج مخرجات ورش العمل والتوصيات لوزير التعليم.
كما شارك في الورش كل من وزير التعليم ونائبه ومدير برنامج القدرات البشرية ومحافظ المؤسسة العامة للتدريب المهني والتقني ونوابه وهيئة تقويم التعليم ووكلاء الوزارة ومشرفي العموم ومدراء إدارات التعليم وعددهم 47 مديرا وبعض قيادات التعليم السابقة ومساعدي ومساعدات مديري التعليم وعددهم 134 مساعد ومساعدة والرؤساء التنفيذيين لشركة تطوير وخبراء في تطوير التعليم ومكتب تحقيق الرؤية.
وتوقعت المصادر أن تتبنى نتائج ورش العمل قرارات جديدة لتعزيز الواقع الراهن وتطوير الاتجاهات وإصلاح الخلل، لتضاف للقرارات التي وجه بها وزير التعليم، مديري التعليم والتي حدد لانجازهها 100 يوم عمل.
وأكدت المصادر أنه أقيمت 6 ورش عمل، ناقشت 10 موضوعات رئيسية شملت تقويم المعلم، ومسارات الثانوية العامة، والتطوير المهني للمعلمين، والأنشطة اللاصفية ومهارات القرن 21، والتشكيلات الاشرافية، وضم المدارس، والصفوف الأولية والطفولة المبكرة، والاختبارات الدولية والتحصيلية، والاختبارات والتقويم المستمر، والاشراف التربوي.
وقالت المصادر إن وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ أكد على أن يشارك جميع المدعوين لورش العمل بآرائهم وأخذها بعين الاعتبار وإعطاء فرصة لمديري التعليم ومساعدي ومساعدات مديري التعليم لإبداء آرائهم وملاحظاتهم نظرا لقربهم من الميدان التعليمي وتحدياته.
يذكر أن ورش العمل تقييم واقع قطاع التعليم العام واتجاهات التعليم المستقبلية هدفت للتعريف بمبادرات وزارة التعليم وفق برامج الرؤية (جودة الحياة، التخصيص، الشراكات الاستراتيجية، تعزيز الشخصية الوطنية، برنامج التحول الوطني) والتعريف ببرنامج القدرات البشرية وتشخيص الوضع الراهن للتعليم فيما يتعلق بكل من (المعلم، الطالب، المناهج، البيئة التعليمية) واستعراض نتائج استبيان قيادات التعليم، والوصول إلى مقترحات وتوصيات وإجراءات عاجلة للمساهمة في معالجة التحديات.
وتم تحديد 4 مخرجات لورش العمل تشمل تحديد الأولويات والمكاسب السريعة لتطوير العملية التعليمية وجمع الأدوات والتنظيمات الإدارية المقترحة (الممكنات) والإجراءات العاجلة لمعالجة التحديات وعرض تقرير نتائج مخرجات ورش العمل والتوصيات لوزير التعليم.
كما شارك في الورش كل من وزير التعليم ونائبه ومدير برنامج القدرات البشرية ومحافظ المؤسسة العامة للتدريب المهني والتقني ونوابه وهيئة تقويم التعليم ووكلاء الوزارة ومشرفي العموم ومدراء إدارات التعليم وعددهم 47 مديرا وبعض قيادات التعليم السابقة ومساعدي ومساعدات مديري التعليم وعددهم 134 مساعد ومساعدة والرؤساء التنفيذيين لشركة تطوير وخبراء في تطوير التعليم ومكتب تحقيق الرؤية.